علم النفس استراتيجية التداول

علم النفس التجاري.
دليل أو استراتيجيات التداول ألغوريتمي؟
المقدمة.
وهناك معضلة مشتركة لتجار الفوركس هي ما إذا كان سيتم اعتماد استراتيجية التداول اليدوية أو الخوارزمية التي تنتج نتائج مربحة على المدى الطويل. ولكن هذا السؤال يتطلب من الفرد أن يفهم حقا قدراته الخاصة عندما يتعلق الأمر باتخاذ القرارات في الصفقات الضغط العالي. والاعتراف كيف يمكن للتكنولوجيا أن تساعد في التغلب على العادات النفسية الحد. جميع تجار الفوركس عرضة للاتجاهات البشرية التي يمكن أن تؤثر على الحكم. ولكن أولئك الذين لديهم القدرة على رصد أنماط عقلية الخاصة بهم تقف فرصة أكبر بكثير لوضع استراتيجية التي هي مربحة باستمرار.
التداول اليدوي: المزايا والقيود.
تعتمد الإستراتيجية اليدوية على تقدير التاجر الفردي. الخبرة التجارية الكبيرة والمعرفة العميقة لأسواق الفوركس هي ايجابيات هائلة عندما يتعلق الأمر بتشكيل استراتيجيات التداول مربحة، وينبغي ألا يتم خصمها لصالح التكنولوجيا الخوارزمية. تجربة تقريبا تقريبا يساوي الكفاءة. وهذا يعني أن المتداول من ذوي الخبرة تمكنت من إدارة ما يكفي من الصفقات لمعرفة مخاطر التصرف على أنماط العمياء وغريزة الأمعاء، في حين تعلم لتجنب التداول في الأوقات التي تكون فيها الأسواق متقلبة بشكل خاص. ولكن حتى الخبرة معرضة للخطأ البشري - وهذا هو الجانب السلبي لوضع الثقة فقط في استراتيجية التداول اليدوي. على الرغم من هذه الحقول الألغام النفسية، إذا تجار الفوركس تأخذ من الوقت لمشاهدة السمات النفسية الخاصة بهم، يمكن أن يؤدي إلى تحسن كبير في القدرة على جعل نهج التداول اليدوي ناجحة.
ريسنسي التحيز.
اتخاذ التحيز الحداثة على سبيل المثال. يمكن أن يتأثر تجار الفوركس بأحدث نتائج التداول، دون النظر إلى الصورة الأكبر. ضع في اعتبارك ما إذا كان آخر تداول يفقده المتداول، بعد إجراء نتائج مرضية بشكل خاص. هل هذا يعني فشل استراتيجية التداول اليدوي؟ بالطبع لا، فإن استراتيجية طويلة الأجل لا تزال إيجابية إلى حد كبير. ولكن هذه الخسائر يمكن أن تسبب التجار للشك في نهجها وما إذا كانت يمكن أن تولد أرباحا متسقة من السوق بعد الآن. الشك الذاتي يؤدي إلى قرارات هرع ومكلفة، وهذا هو خطر حقيقي من التداول اليدوي. وهناك طريقة بسيطة لمواجهة التحيز الحداثة هو الحفاظ على سجل مفصل من الصفقات السابقة. ويمكن بعد ذلك تنقيح الاستراتيجية اليدوية من خلال تقييم الأدلة الصلبة والانفعال من العملية.

علم النفس استراتيجية التداول
يرجى ملاحظة: لم يتم تحديد المشاركات بلوق، تحريرها أو فحصها من قبل المحررين ألفا البحث.
استراتيجيات التداول وعلم النفس.
29 يناير، 2015 9:24 ص.
استراتيجية واحدة سمعت الناس يناقشون من وقت لآخر يستخدم المتوسط ​​المتحرك لمدة 200 يوم كمؤشر توقيت. يتم شراء الأسهم عندما يكون مؤشر السوق الواسع فوق المتوسط ​​المتحرك ل 200 يوم، وتباع الأسهم عندما ينخفض ​​مؤشر السوق دون المتوسط ​​المتحرك ل 200 يوم. على الرغم من أن هناك اختلافات في نوع المتوسط ​​المتحرك المستخدم، الفرضية الأساسية هي نفسها: الأسهم الخاصة عندما يكون السوق فوق المؤشر وبيع الأسهم عندما يكون السوق أقل من ذلك.
وحلل جيريمي سيجيل في طبعته الخامسة الجديدة من "أسهم المدى الطويل" ما إذا كانت هذه الاستراتيجية مفيدة. ركض الأرقام من 1886 حتى 2012 باستخدام مؤشر داو جونز الصناعي. وطبق نطاق 1٪، وهذا يعني أن مؤشر داو جونز كان لا يقل عن 1٪ فوق المتوسط ​​المتحرك ل 200 يوم لإطلاق إشارة شراء أو على الأقل 1٪ أقل من المتوسط ​​المتحرك ل 200 يوم لإطلاق إشارة البيع. الفرقة مهمة لأنها خفضت عدد المعاملات. وبدون ذلك، كثيرا ما يقفز المستثمر إلى الداخل والخارج، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف المعاملات في هذه العملية. كما افترض سيجل أن أسعار نهاية اليوم كانت تستخدم.
حفظ لكم من المشاكل.
في أعقاب إستراتيجية توقيت المتوسط ​​المتحرك ل 200 يوم من شأنه أن يجعل المستثمر من أسوأ انكماشات السوق. على وجه التحديد، كان المستثمر قد تجنب الخسائر الكبيرة التي تحملت خلال كل من الثلاثاء الأسود (29 أكتوبر 1929) و الاثنين الأسود (19 أكتوبر 1987). ومن شأن هذه الاستراتيجية أيضا أن تساعد المستثمر على تجنب سوق الدببة للفترة 2007-2009.
وتعليقا على النتائج، لاحظ سيجل أن "خبير استراتيجية التوقيت يشارك في معظم أسواق الثور ويتجنب الأسواق الدب، ولكن الخسائر التي تتكبدها السوق تتقلب مع اتجاه ضئيل كبير". واضاف ان "استراتيجية التوقيت تنطوي على عدد كبير من الخسائر الصغيرة التي تأتي من التحرك داخل وخارج السوق".
ضع في اعتبارك رسوم المعاملة.
وتبين حسابات جيريمي أن العائد السنوي من إستراتيجية التوقيت 1886-2012 ينخفض ​​من 9.73٪ إلى 8.11٪ بمجرد احتساب تكاليف المعاملات، في المقابل، حققت استراتيجية الشراء والاستحواذ عائدا بنسبة 9.39٪. إذا تم استبعاد تحطم 1929-1932، فإن استراتيجية الشراء والاستحواذ تبدو أفضل: عائد سنوي بنسبة 10.6٪ مقابل عائدات سنوية قدرها 9.92٪ و 8.38٪ لاستراتيجية التوقيت (بدون وتكاليف المعاملة على التوالي).
ومن مزايا استراتيجية توقيت المتوسط ​​المتحرك لمدة 200 يوم، خفض الخطر. وباستثناء الفترة 1990-2012، كانت استراتيجية التوقيت تتكبد مخاطر أقل من استراتيجية الشراء والاستمرارية لكل فترة ودراسة فرعية. ويرجع ذلك إلى تجنب انخفاض كبير في السوق.
اعتمادا على الانضباط الخاص بك.
هناك اعتبار واحد لم يدرس في تحليل سيجيل: علم النفس المستثمر. إذا كان المستثمر يفتقر إلى الأعصاب الباردة الصلب كما فشل في بيع أو شراء الأسهم عند تشغيلها، فإن أداء استراتيجية توقيت سيكون أسوأ بكثير. ويرجع السبب في ذلك إلى عدم قيام المستثمر بالتصرف على نحو ملائم، مما أدى إلى عدم استفادته من المنافع التي صممت هذه الاستراتيجية لتوفيرها.
هذه هي المشكلة الكامنة في جميع استراتيجيات التداول. المستثمر الذي لا يستطيع أن يلتزم به من الناحية النفسية خلال ظروف السوق المضطربة هو دائما أفضل حالا مع استراتيجية شراء وعقد. لا يهم مدى نجاح استراتيجية التداول في الماضي؛ إذا كان المستثمر لا يمكن التمسك به في جميع ظروف السوق، سوف محفظته تعاني. صيغة بسيطة لتذكر هو العائد محفظة يساوي أداء استراتيجية أقل تكاليف المعاملات والأخطاء السلوكية. وهناك استراتيجية سليمة تتكبد أدنى مزيج من تكاليف المعاملات والأخطاء السلوكية هي التي من شأنها أن تسمح لك شخصيا لتحقيق أكبر المكاسب على المدى الطويل.
الإفصاح: ليس لدى المؤلف أي موقف في أي أسهم مذكورة، ولا توجد خطط لبدء أي مناصب خلال ال 72 ساعة القادمة.
هذه المقالة لأعضاء برو فقط!
الحصول على الوصول إلى هذه المادة و 15،000 مقالات برو الحصري من 200 $ / م.
ترغب في رفع مستوى برو؟
حجز موعد مع مدير حساب برو لمعرفة ما إذا برو هو حق لكم.

3 المراوغات النفسية التي تؤثر على التداول الخاص بك.
المشاكل الأكثر إزعاجا التي نواجهها التجار هي تلك التي لا نعرف حتى موجودة. بعض الاتجاهات البشرية تؤثر على التداول لدينا، ولكن نحن في كثير من الأحيان لا يدركون تماما أنها تؤثر علينا والخط السفلي لدينا. في حين أن هناك العديد من الميول البشرية، وسوف ننظر إلى ثلاثة أنه إذا لم يتم إدارتها، يمكن أن تمنع الطريق نحو تحقيق أهدافنا المالية.
العدو نحن لا نعرف.
عندما نتعامل مع عقولنا الخاصة، غالبا ما تكون موضوعيتنا متحيزة، وبالتالي، لا يمكن حل المشكلة بشكل صحيح؛ فإن المشكلة الحقيقية تغمرها التحيزات والتجوهات السطحية. مثال على ذلك هو التاجر الذي لا يلتزم بخطة التداول، لكنه فشل في إدراك أن "عدم التمسك به" هي المشكلة، لذلك فهو يعدل باستمرار الاستراتيجيات، معتقدا أن أين يقع الخطأ.
الوعي هو السلطة.
التحيز المستمدة الحسية.
حتى الحقائق يمكن أن تقدم لإعطاء المصداقية للتحيز أو الرأي، ولكن يجب أن نتذكر أن هناك دائما جانب آخر للقصة. وعلاوة على ذلك، فإن التعرض المستمر لرأي واحد أو وجهة نظر سيؤدي الأفراد إلى الاعتقاد بأن هذا هو الموقف العملي الوحيد في هذا الموضوع. ونظرا لأنهم محرومون من الأدلة المضادة، فإن رأيهم سيكون متحيزا بالمعلومات المتاحة.
وهناك اتجاه مشترك آخر يتعلق بالاحتفاظ بالخاسرين لفترة طويلة جدا، في حين أن بيع الفائزين بسرعة كبيرة جدا. عندما تتقلب الأسعار يجب أن نأخذ في الاعتبار حجم الحركة، لتحديد ما إذا كان التغيير بسبب الضوضاء أو هو نتيجة لتأثير أساسي. وغالبا ما ينجم عن الخروج من الصفقات بسرعة من تجاهل اتجاه الأمن، حيث يعتمد المستثمرون عقلية مخيفة للمخاطر. من ناحية أخرى، عندما يتعرض المستثمرون لخسارة، فإنها غالبا ما تصبح طالبي المخاطر، مما أدى إلى موقف فقدان المفرط. هذه الانحرافات عن السلوك العقلاني تؤدي إلى إجراءات غير عقلانية، مما يجعل المستثمرين لتفويت على المكاسب المحتملة، وذلك بسبب التحيزات النفسية. (للاطلاع على نظرة المستثمرين إلى مواقف المستثمرين، يرجى الرجوع إلى فهم سلوك المستثمرين).
قابلية التوقع.
في حين أن المال السهل تسليمها إلى الباب هو أكثر من المرجح أن يتم الاستيلاء عليها من قبل صاحب المنزل حريصة، عندما الأمور ليست من السهل جدا أن تأتي من قبل، ونحن يمكن أن تقع في استخدام الشعور من الترقب كموافقة عزاء. مشاهدة المليارات من الدولارات تتغير كل يوم، ولكن عدم وجود الثقة لمتابعة خطة واتخاذ جزء من المال، يمكن أن يعني أننا قرر دون شعوريا أن يحلم الأرباح جيدة بما فيه الكفاية. نريد أن نكون مربحين، ولكن "الرغبة" أصبح هدفنا، وليس الربحية.
ما يجب فعله حيال ذلك.
هناك العديد من الأشياء التي يمكننا القيام بها للتغلب على حواجزنا النفسية، بدءا بإزالة المدخلات التي من الواضح أنها منحازة. الرسوم البيانية لا تكذب، ولكن تصوراتنا لهم قد. نحن نقف أفضل فرصة للنجاح إذا بقينا موضوعيين والتركيز على استراتيجيات بسيطة تستخرج الأرباح من تحركات الأسعار. العديد من التجار الكبار تجنب آراء الآخرين، عندما يتعلق الأمر الأسواق، وتحقيق عندما يكون الرأي قد تؤثر على تداولهم.
معرفة كيف تعمل الأسواق وتحرك سوف تساعدنا على التغلب على خوفنا، أو الجشع، بينما في الصفقات. عندما نشعر أننا دخلنا منطقة مجهولة حيث أننا لا نعرف النتيجة، ونحن ارتكاب الأخطاء. ومع ذلك، إذا كان لدينا فهم راسخ، على الأقل احتمالية، لكيفية تحرك الأسواق، يمكننا أن نبني أعمالنا على صنع القرار الموضوعي.
وأخيرا، علينا أن نحدد ما نريده حقا، ولماذا نريده، وكيف سنصل إلى هناك. الاستماع إلى الأفكار التي تعمل من خلال رأسك الحق عند ارتكاب خطأ، والتفكير في الاعتقاد وراء ذلك؛ ثم العمل على تغيير هذا الاعتقاد في حياتك اليومية.

علم النفس وراء التحليل الفني.
علم النفس وراء الأسهم التجارية هو القوة التي تحرك سوق الأسهم. مخطط الأسهم ليس أكثر من صورة للمشاعر الإنسانية. رسمت على قماش هي مشاعر الجشع والخوف والأمل، والنشوة. كمتاجر منضبط، يمكنك الاستفادة من الشياطين النفسية التي تعاني من التجار الآخرين.
وأود أن شراء؟ يجب أن أبيع؟ يجب أن أحصل على الأرباح؟ هل يجب أن أتعرض لخسارة؟
هذه هي بعض الأسئلة التي تدمر حسابات التداول لأن التجار المبتدئين الذين يطرحون هذه الأسئلة ليس لديهم خطة. إذا سألت أحد المتداولين المحترفين أحد هذه الأسئلة قال: "لا أعرف، ماذا تقول لك خطتك".
فما ينتهي يحدث؟ انهم الحصول على متحمس وشراء في أسوأ وقت ممكن. ثم عكس السهم. الخوف يزحف في ثم السهم يذهب أقل. و اقل. و اقل. أخيرا الألم يصبح أكثر من اللازم لتحمل حتى تبيع أخذ خسارة كبيرة.
لا يمكنك أن تأخذ خسائر كبيرة ونتوقع أن يكون تاجر سوينغ مربحة وإذا كنت لا يمكن أن تأخذ خسارة صغيرة، ثم سوف تأخذ أم جميع الخسائر! صدقه!
الآن دعونا ننظر إلى علم النفس وراء ما يحدث عندما يذهب السهم في الاتجاه المطلوب:
الإثارة! النشوة! نعم، أنا كسب المال! "كنت أفضل بيع لقفل هذه الأرباح منذ أن كان لي العديد من الصفقات خاسرة على التوالي." التاجر ثم ينتهي بيع في وقت قريب جدا!
الآن أنا متأكد من أنك قد سمعت قائلا: "تبقى لكم خسائر صغيرة والسماح للفائزين تشغيل". انظر إلى ما حدث للتو في المثال السابق. وقد فعلت التاجر الامم المتحدة منضبطة فقط عكس ذلك! لقد تركوا خسائرهم كبيرة واقتصرت على الفائزين!
كل هذا الألم النفسي يمكن القضاء عليه من خلال وجود استراتيجية تجارية لائق والانضباط العقلي التمسك به. كتابة خطة للتجارة قبل تداول الأسهم. ثم التجارة بها وفقا للخطة التي كنت قد كتبت. تذكر أنك قد وضعت خطة قبل أن تدخل في التجارة عندما كانت العواطف مستقرة. الآن يمكنك التجارة خطتك مع الثقة.
بالنسبة لمعظم التجار المبتدئين، فإنه ليس استراتيجيتها التي تسبب لهم لانقاص المال. هو أنفسهم هم أكبر عدو لهم.
ترادرس، علم النفس، عن، أداة تعريف إنجليزية غير معروفة، أرصدة،
تعلم تجارة الأسهم وتطبيق التحليل الفني على الرسوم البيانية هو في معظمه عن علم النفس البشري - وليس أنماط الرسم البياني وأنماط شمعدان أنفسهم. عليك أن تفهم علم النفس وراء هذه الأنماط. ألق نظرة على الرسم البياني التالي:
وفيما يلي تفصيل لما يحدث:
تبادل الاختراق - هؤلاء التجار اشتروا الاختراق. وهي تعمل تحت "نظرية أحمق أكبر". وهم يصليون فقط أن التجار الآخرين يأتون على طول وشراء أعلى مما فعلوا.
المبتدئون التجار - هؤلاء التجار لديهم مجرد فكرة ما يفعلونه. هناك شراء الأسهم من الأسهم أن تجار الاختراق يبيعون الآن لهم.
الزخم التجار - هؤلاء التجار يشترون التراجع وتميل إلى شراء بالقرب من 10 ما. من المرجح أن يضعوا توقفهم دون أدنى مستوى للمطرقة.
سوينغ ترادرس - هذا هو المكان الذي نأتي فيه. ينخفض ​​السهم دون تلك المطرقة وتوقف الزخم المتداول. الآن معظم التجار المبتدئين وتجار الزخم باعوا. انظر كيف تناقص حجم؟ المقاومة السابقة تصبح الآن الدعم.
التجار المبتدئين - مرة أخرى، التجار المبتدئين يشترون في أسوأ وقت ممكن. نحن بحاجة إلى هؤلاء التجار حتى نتمكن من بيع أسهمنا لهم وتحقيق الربح.
يحدث هذا أكثر، وأكثر، ومرة ​​أخرى - على كل مخطط الأسهم في كل إطار زمني.
تذكر هذا هو كل التكهنات فقط. من الواضح أننا لا نملك القراء - ولكن يمكننا أن نفهم كيف يعتقد التجار الآخرين. كيف أعرف كل هذا؟ لأنني كنت تاجر التاجر. واعتدت أن أكون تاجر مبتدئ. واعتدت أن تكون تاجر الزخم!
لذلك لدي فكرة عامة عن كيفية تفكيرهم، حيث توقفهم، وما قد يفعلونه بعد ذلك.
كما التجار سوينغ، كل ما علينا حقا أن نعرف هو علم النفس وراء التحركات في سوق الأسهم. علينا أن نتعلم كيفية السيطرة على المشاعر الخاصة بنا أولا ثم علينا أن نتعلم كيفية الاستفادة من تلك التي لم تتعلم كيفية السيطرة عليها!
تعلم التجارة.
دورة التداول.
هذا هو بالطبع دراسة المنزل الذي يعلمك كيفية تداول الأسهم من بدوام كامل تاجر البديل سوينغ براون. بالتأكيد واحدة من أفضل الكتب سوينغ التداول التي يمكنك شراء.
مقال متميز.
كيفية مسح للأسهم.
هل تبحث عن أفضل الأسهم للتداول؟ وهنا لائحة من أفضل الخدمات المسح الضوئي والرسوم البيانية المتاحة اليوم.
سوينغ نظام التداول.
مثلثات التجارة.
هل تبحث عن نظام التداول السهل لمتابعة أن يأخذ كل التخمين من متى لشراء وبيع الأسهم؟
الإعلانات.
سوق الأسهم البرمجيات.
Tradespoon.
انقر على زر وهذا البرنامج سوف اقول لكم ما سيكون سعر السهم في المستقبل. اعط هذه الخدمة تجربة قيادة. أعتقد أنك سوف تتمتع حقا ترقيع حولها مع هذه الخوارزمية التداول!
كتب التحليل الفني مجانا.
تحميل 14 التحليل الفني مجانا والكتب ذات الصلة سوق الأوراق المالية - في أي تهمة!
اقتراحات للقراءة.
ما هي أفضل الكتب سوق الأسهم؟
انظر قائمتي من أهم الكتب التحليل الفني التي أعتقد أن كل تاجر يجب أن تملك.
أنماط الشمعدان.
دورة الشمعدان.
هذا بالطبع يعلمك جميع أنماط الشموع المشتركة، ويظهر لك باكتستينغ لكل نمط، ومن ثم يضع كل ذلك معا في نظام التداول الكامل.